سألتزم الصمت و أذكرك ..
و أصطاد من زمانك لؤلؤاً أزيِّنُ بـه سماء حُريَّتي‘
أجمعه و أضمـه ثمَّ أنثره
وأُطربُ عَيني‘ بحُريَّةٍ تَنَفَسْتُـــها ..
..
.
.
.
Àñâs Âjármá
يا رجل التاريخ قلّي
كَـمْ فاتنةً بقَلبـي‘ سأهـوى‘
و أيُّ أمــيرةّ علـى عَرشِ
مَملَكـتيْ سَتَـبقـــى ‘
تَمـتَزِجُ بِكـــيـانْـي ‘
وتَحْـكُـمُ أبْجَــديـاتي ‘
فأضُــمهـا و أبعثِرُهـا
ثُـمَّ أجْمَـعُــها حُـباً و عِشقا
فَهـي‘ قافيتي التي‘ طالمـا
بَحَــثْتُ عَـنهـــا‘
.
.
.
.
Àñâs Âjármá
صديقتي الحبيبة ..
هل ترانا سنلتقى يوما
انا وانتى
وسط ذلك الطريق؟
نعم ..
انا وانتى
فى مكان بعيد
لا يعرفه سوانا
هل يوماً سنلتقي
دون ألم
او سؤال عن حب قد كان
في زمن بعيد ؟
هل ننجب من مشاعرنا
ذلك الطفل الجميل ؟
هل ستسكبين فى قلبى
الحانا من رضابك
كما الشهد الجميل ؟
متى سأقول لك
انا لست ,, لست بصديق..
و أنك حبيبتي منذ زمن بعيد..
وأنّي متيَّمٌ فيك
و أنك أنت مسكني القديم الجديد ..
.
.
.
.
.
Àñâs Âjármá
